موضوع: مسلسل صقر قريش كامل الخميس أغسطس 25, 2011 10:07 am
هذا المسلسل هو الجزء الأول من رباعية الأندلس و التى تتكون من: "صقر قريش"، "ربيع قرطبة"، "ملوك الطوائف"، و - إن شاء الله - "سقوط غرناطة"/"آخر أيام غرناطة". و هذه الرباعية تجعل المشاهد يرى كيف أن الشقاق، و الفتن، و النزاع على الملك و السلطة هم دائما و أبدا السبب فى ضياع أى ملك من العرب، و ما حدث للأندلس مازال يتكرر بطبيعة الحال إلى يومنا هذا. لعلنا نحاول نحن العرب أن ننظر إلى الماضى لنتعلم من دروسه، و لا نكرر نفس الأخطاء التى وقع فيها السابقون. و فى هذا الجزء الأول نشاهد سقوط الدولة الأموية على يد المسودة العباسيين، بقيادة أبو مسلم الخراسانى (باسم ياخور)، و عمليات الإبادة التى كان يقوم بها العباسيون لجميع أمراء الدولة الأموية ليوطدوا أركان حكمهم. من هنا تبدأ رحلة عبد الرحمن الداخل (جمال سليمان) و خادمه بدر (محمد مفتاح) من الشام إلى الأندلس، لتعود دولة بنى أمية للازدهار فى المغرب بعد زوالها فى المشرق على يد العباسيين. و لكن توطيد أركان الملك تحت خلافة واحدة يتطلب الكثير من التضحيات على الصعيد الإنسانى، فما يفتأ الداخل يردد: "الملك عقيم". شارك فى بطولة المسلسل فنانين كبار هم تيم الحسن، و أمل عرفة، و خالد تاجا، و زهير عبد الكريم، و حسن عويتى، و سلاف فواخرجى، و غيرهم. المسلسل من تأليف د/وليد سيف، و من إخراج حاتم على، و من إنتاج شركة سورية الدولية للإنتاج الفنى.
حلقات المسلسل:
المقدمة:
الحلقة الأولى:
الحلقة الثانية:
الحلقة الثالثة:
الحلقة الرابعة:
الحلقة الخامسة:
الحلقة السادسة:
الحلقة السابعة:
الحلقة الثامنة:
الحلقة التاسعة:
الحلقة العاشرة:
الحلقة الحادية عشرة:
الحلقة الثانية عشرة:
الحلقة الثالثة عشرة:
الحلقة الرابعة عشرة:
الحلقة الخامسة عشرة:
الحلقة السادسة عشرة:
الحلقة السابعة عشرة:
الحلقة الثامنة عشرة:
الحلقة التاسعة عشرة:
الحلقة العشرون:
الحلقة الحادية و العشرون:
الحلقة الثانية و العشرون:
الحلقة الثالثة و العشرون:
الحلقة الرابعة و العشرون:
الحلقة الخامسة و العشرون:
الحلقة السادسة و العشرون:
الحلقة السابعة و العشرون:
الحلقة الثامنة و العشرون:
الحلقة التاسعة و العشرون و الأخيرة:
النهاية: بعض مشاهد المسلسل:
عبد الرحمن يخرج للصيد فيتبعه بدر، و هذه المرة الصيد للطعام و ليس كهواية:
عبد الرحمن و مشاكل الرمد:
وداع عبد الرحمن لابنه سليمان عند افتراق الجميع من أجل الفرار من سيوف المسودة:
مقتل هشام على يد المسودة العباسيين أمام عينى أخيه عبد الرحمن - مشهد مؤثر للغاية، و كل ما أشاهده أبكى، و هو فى نظرى أحد أهم ال Master Scenes التى قام أستاذنا بأدائها:
خدعة تبادل الأدوار - المضحكة للغاية - التى قام بها بدر لانقاذ حياة الأمير عبد الرحمن من سيوف المسودة العباسيين، و انطلت عليهم (ملحوظة: لقد تعاطفت كثيرا مع عبد الرحمن فى هذا المشهد، و لكن - كما قال بدر: "الضرورات تبيح المحظورات"):
بدر يحدد اتجاهات السير بدون الرجوع لعبد الرحمن! و حديث بدر عن الصفير و منافعه و اختلافه الدائم مع أبو شجاع فى وجهات النظر!:
كابوس عبد الرحمن حيث يتكرر مشهد قتل هشام أمام عينيه و يصحو صارخا دامع العينين:
عبد الرحمن يشرب من قربة بدر لا من قربته التى يعطيه إياها أبو شجاع:
نجما عبد الرحمن و بدر، "نجمى سهيل":
شفاء عينى عبد الرحمن إلى حد ما على يد الشيخ فى القدس:
اختباء عبد الرحمن و بدر و أبو شجاع من المسودة فى التبن - مشهد غاية قى التوتر:
حوار عبد الرحمن مع الشيخ و ابنه قبل تركه القدس عن الحاكم و المحكوم:
وداع عبد الرحمن للشام فى آخر مرة يراها، و "دعه يصفر يا أبو شجاع!":
حديث بدر عن النساء، "أى شئ أشبه بالمرأة من الصحراء!":
أول مرة تتلوث فيها يدى عبد الرحمن بالدماء عندما قتل الدليل الخائن:
فقد الطريق و الضياع فى الصحراء، و حديث عبد الرحمن عن مشاعره تجاه أول مرة يقتل فيها أحدا:
قطاع الطريق فى الصحراء و سلبهم أموال و جواهر عبد الرحمن و رغبتهم فى أن يبيعون عبد الرحمن و بدر و أبو شجاع كعبيد، و خدعة بدر التى خلصت الجميع من هذا المأزق الحرج:
استمرار الضياع فى الصحراء، و انقاذ عبد الرحمن لبدر من موت محقق فى الرمال المتحركة:
و أخيرا أنقذتهم قافلة:
عبد الرحمن و ذكريات أليمة:
الوصول إلى مصر واحتيال زينب (أمل عرفة) عليهم بكرائهم غرفة ليست بغرفتها!:
وجهة نظر بدر التى جعلت عبد الرحمن يفكر فى كثير من الأمور: "لن أسأل أحد حقى، بل أكسبه كسبا!":
تجول عبد الرحمن فى مصر و التقاءه بأحد موالى بنى أمية:
التقاء عبد الرحمن بقريبه فى قصره - عودة السيد إلى مكانه و الخادم إلى مكانه أيضا؟:
اقتسام عبد الرحمن الطعام مع بدر و أبو شجاع على مائدة السادة - لا لا لم يتغير!:
رقصة عبد الرحمن و بدر فى الاحتفال الذى أقيم لهما فى مضارب زناتة - من أجمل المشاهد و أكثرها مرحا فى المسلسل:
مقطع رومانسى رهيــــــــب، بعد عودة حلل (سلاف فواخرجى) إلى القصر حيث أعادها ابن الفهرى (جلال شموط) إلى هناك، حيث أنه كان قد اختطفها فى غياب الأمير عبد الرحمن: